تعتزم شركة ميتا بلاتفورمز التوسع في مجال الروبوتات الذكية التي تحاكي قدرات البشر، وذلك بعد استثماراتها في الواقع الافتراضي، وفقًا لتقرير حديث.
وذكرت وكالة “بلومبرج”، استنادًا إلى مصادر مطلعة، أن “ميتا” تعزز استثماراتها في تطوير روبوتات قادرة على تنفيذ المهام الجسدية البشرية، حيث أنشأت فريقًا جديدًا ضمن وحدة “رياليتي لابس” لهذا الغرض.
شركة ميتا تطور أجهزة روبوتية خاصة
وتركز “ميتا” على تطوير أجهزة روبوتية خاصة بها، مع إعطاء الأولوية للأعمال المنزلية في المرحلة الأولى، إضافة إلى تصنيع مستشعرات وبرمجيات أساسية يمكن استخدامها في روبوتات تنتجها شركات أخرى.
وأشارت المصادر إلى أن الشركة بدأت بالفعل مناقشة خططها مع شركات متخصصة في صناعة الروبوتات، مثل “يوني تري روبوتيكس” و”فيجر إيه آي”، مؤكدة أنها لا تنوي في الوقت الحالي إطلاق روبوت يحمل علامتها التجارية.